قال عطاء بن أبي رباح:
" كانت عائشة من أفقه الناس وأحسن الناس راياُ".
وقال عروة:
"ما رأيت أحداً أعلم بفقه ولا بطب ولا بشعر من عائشة، ولو لم يكن لعائشة من الفضائل إلا قصة الإفك لكفى بها فضلاً وعلو مجد فإنها نزل فيها من القرآن ما يتلى إلى يوم القيامة".
قال ابن الأثير في أسد الغابة :
" ولو لم يكن لعائشة رضي الله عنها من الفضائل إلا حادثة الإفك لكفى بها فضلا وعلو مجد , فإنها نزل فيها من القرأن ما يتلى إلى يوم القيامة ومن شك في برائتها رضي الله عنها فهو كافر لتكذيبه القرأن ".
قال إسحاق بن راهوية وعمر بن عبد العزيز وعاصم :
"ومن رمى عائشة رضي الله عنها بما برأها الله منه فقد مرق من الدين ولم يكن ينعقد له نكاح مسلمة إلا أن يتوب ويظهر توبته "
وقال الزهري :
" لو جمع علم عائشة وجمع علم جميع أزواج النبي وجميع النساء كان علم عائشة أكبر "